من شواغل عالمنا المعاصر – التدخين (تونس)
تعتبر الامراض الناجمة عن التدخين من أكبر الاسباب المؤدية للوفاة في العالم في الوقت الحاضر ، كما تعد من أكبر الاسباب للوفات المبكرة ففي الولايات المتحدة الامريكية مثلا حوالي خمسمائة ألف حاة وفاة تسجّل سنويا ترجع أسبابها الى
امراض متعلقة بالتدخين
عادة التدخين آفة خضارية كريهة أنزلت بالانسان العلل و الامراض كتأثيرها على المركز العصبي و القلب و ضغط الدم
التدخين تجارة العالم الرابحة و لكنه ربح حرام قائم على اتلاف الحياة و تدمير الانسان عقلا و قلبا و روحا و ارادة و الغريب في الامر أنّ الانسان مقبل على شراء هذه السّموم الفتّاكة .
ان التدخين يسبب أنواع عديدة من السرطان أهمها سرطان الرئة الذي كان يعتبر مرضا نادرا قبل الثلاثينيات يقدّر عدد الاصابات في الولايات المتحدة الامريكيّة ستّمائة اصابة سنويّا و قد ارتفع اليوم الى حوالي خمسمائة ألف مصاب سنويّأ .
تنفق الشركات الاعلامية سنويا ملايين الدولارات من أجل الدعاية و الترويج و الدّعاية لأنواع جديدة من السّجائر و جلب مدخّنين جدد لتعويض العدد الهائل من المدخنين الذين قضو نحبهم بسبب السّجائر .
يريق المدخّن ماء وجهه من أجل طلب سيجارة ممن يعرف و ممن لا يعرف بينما يستحي أن يطلب طعاما وهو جائع ممّن يعرف .
لا يقتصر شرّ التدخين على المدخّن وحده ، بل يتعدّاه الى الى من يشاركه الفضاءات المغلقة .
نهى الله تعالى عن كل ما يضر بجسد و صحّة الانسان و ذلك في قوله :" ولا تلقوا بأنفسكم الى التهلكة "
تعتبر الامراض الناجمة عن التدخين من أكبر الاسباب المؤدية للوفاة في العالم في الوقت الحاضر ، كما تعد من أكبر الاسباب للوفات المبكرة ففي الولايات المتحدة الامريكية مثلا حوالي خمسمائة ألف حاة وفاة تسجّل سنويا ترجع أسبابها الى
امراض متعلقة بالتدخين
عادة التدخين آفة خضارية كريهة أنزلت بالانسان العلل و الامراض كتأثيرها على المركز العصبي و القلب و ضغط الدم
التدخين تجارة العالم الرابحة و لكنه ربح حرام قائم على اتلاف الحياة و تدمير الانسان عقلا و قلبا و روحا و ارادة و الغريب في الامر أنّ الانسان مقبل على شراء هذه السّموم الفتّاكة .
ان التدخين يسبب أنواع عديدة من السرطان أهمها سرطان الرئة الذي كان يعتبر مرضا نادرا قبل الثلاثينيات يقدّر عدد الاصابات في الولايات المتحدة الامريكيّة ستّمائة اصابة سنويّا و قد ارتفع اليوم الى حوالي خمسمائة ألف مصاب سنويّأ .
تنفق الشركات الاعلامية سنويا ملايين الدولارات من أجل الدعاية و الترويج و الدّعاية لأنواع جديدة من السّجائر و جلب مدخّنين جدد لتعويض العدد الهائل من المدخنين الذين قضو نحبهم بسبب السّجائر .
يريق المدخّن ماء وجهه من أجل طلب سيجارة ممن يعرف و ممن لا يعرف بينما يستحي أن يطلب طعاما وهو جائع ممّن يعرف .
لا يقتصر شرّ التدخين على المدخّن وحده ، بل يتعدّاه الى الى من يشاركه الفضاءات المغلقة .
نهى الله تعالى عن كل ما يضر بجسد و صحّة الانسان و ذلك في قوله :" ولا تلقوا بأنفسكم الى التهلكة "
تعليقات
إرسال تعليق