شرح قصيدة غربة العشاق جميل بن معمر (تونس)
التأطير:
الموضوع: يشكو الشاعر ألم الفراق معبرا عن رغبته في وصال الحبيبة.
الوحدات: المعيار: تنوع المعاني
الشكوى: من 1 إلى 2
وصف حالة الشاعر: من 3 إلى 4
علاقة الحبيبين: من 5 إلى 7
وصف حالة الشاعر: من 8 إلى 11
الأساليب مضامين القول ومقاصده
المقطع الأوّل: الشكوى
- المقارنة:
- وُظفت لإبراز معاناتهفي حبّه على خلاف بقيّة العلاقات الغراميّة.
- الاستثناء
- الفصل في الضمائر (أنا/هي)
- يعكس حالة العلاقة الغرامية التي تقوم على الانفصال.
- التشبيه:
- شبّه الشاعر نفسه وحبيبته بالأسيران لأنهما فاقدان للحرية جرّاء الواشين والرقباء والحسّاد واللائمين. => بفعل العادات والتقاليد الصارمة.
=> هذا الجزء يجسّد شكوى الشاعر ممّا يعيشه من انفصال في علاقته الغرامية وما يسببه ذلك من ألم ومعاناة سرعان ما تتفاقم إذا كان بقية العشاق يعيشون متعة ولذة وغبطة في علاقاتهم.
المقطع الثاني: حالة الشاعر
- المعجم الديني:
- شدّة تعلّق الشاعر بحبيبته إلى درجة أن صورتها لا تفارقه حتى في أكثر اللحظات خشوعا لله وهي لحظة الصلاة.
- الأسلوب الخبري:
- يؤكد الشاعر على مدى وفائه واخلاصه لحبيبته التي تبادله نفس الشعور ونفس الثقة.
=> كأننا بهذا المقطع نمرّ من حالة الشكوى والألم إلى حالة الانفراج عن النفس المحرومة الحزينة من خلال التأكيد على التزام المحبّين بحبّهما.
المقطع الثالث: علاقة الحبيبين
- النداء:
- يتوجه الشاعر بخطابه إلى عباد الله ليضفي على محنته بعدا إنسانيًّا، فمعاناته ليست شخصيّة بقدر ما هي معاناة قيمة إنسانية (الحب، العشق) وجد عطف القلوب عليها كشكل من أشكال تعزية النفس (للتصبير)
- يصور الشاعر طبيعة علاقته ببثينة إذ هي مراوحة بين الوصل والفصل، بين الألم والمتعة.
=> هذا المقطع يؤكد معاناة الشاعر لكنه يكشف عن سببين لها: - خصوماته المتكررة مع الحبيبة، - الواشون، الأعراف
المقطع الرابع: وصف حالة الشاعر
- التشبيه التمثيلي:
- شبّه الشاعر تعطشه للحبيبة بتعطش النياق للماء لكنها لا تجرؤ على الاقتراب منه، ونفس هذه الحالة التي يعيشها الشاعر، لأنه يخشى على حياته ان اقترب من حبيبته.
التأليف:
تظافرت الأساليب اللغوية (الاستثناء، الصيغ الصرفية...) لابراز حالة جميل التي ينتابها شعور بالحرمان واليأس وألم الفراق والبعد عن الحبيبة.
- كشفت القصيدة من خلال المعجم الديني عن مكانة بثينة في حياة الشاعر إذ غدت قبلته وبذلك يضفي على هذا الحب نوعا من القداسة فاض على عقله ووحدانه.
التأطير:
الموضوع: يشكو الشاعر ألم الفراق معبرا عن رغبته في وصال الحبيبة.
الوحدات: المعيار: تنوع المعاني
الشكوى: من 1 إلى 2
وصف حالة الشاعر: من 3 إلى 4
علاقة الحبيبين: من 5 إلى 7
وصف حالة الشاعر: من 8 إلى 11
الأساليب مضامين القول ومقاصده
المقطع الأوّل: الشكوى
- المقارنة:
- وُظفت لإبراز معاناتهفي حبّه على خلاف بقيّة العلاقات الغراميّة.
- الاستثناء
- الفصل في الضمائر (أنا/هي)
- يعكس حالة العلاقة الغرامية التي تقوم على الانفصال.
- التشبيه:
- شبّه الشاعر نفسه وحبيبته بالأسيران لأنهما فاقدان للحرية جرّاء الواشين والرقباء والحسّاد واللائمين. => بفعل العادات والتقاليد الصارمة.
=> هذا الجزء يجسّد شكوى الشاعر ممّا يعيشه من انفصال في علاقته الغرامية وما يسببه ذلك من ألم ومعاناة سرعان ما تتفاقم إذا كان بقية العشاق يعيشون متعة ولذة وغبطة في علاقاتهم.
المقطع الثاني: حالة الشاعر
- المعجم الديني:
- شدّة تعلّق الشاعر بحبيبته إلى درجة أن صورتها لا تفارقه حتى في أكثر اللحظات خشوعا لله وهي لحظة الصلاة.
- الأسلوب الخبري:
- يؤكد الشاعر على مدى وفائه واخلاصه لحبيبته التي تبادله نفس الشعور ونفس الثقة.
=> كأننا بهذا المقطع نمرّ من حالة الشكوى والألم إلى حالة الانفراج عن النفس المحرومة الحزينة من خلال التأكيد على التزام المحبّين بحبّهما.
المقطع الثالث: علاقة الحبيبين
- النداء:
- يتوجه الشاعر بخطابه إلى عباد الله ليضفي على محنته بعدا إنسانيًّا، فمعاناته ليست شخصيّة بقدر ما هي معاناة قيمة إنسانية (الحب، العشق) وجد عطف القلوب عليها كشكل من أشكال تعزية النفس (للتصبير)
- يصور الشاعر طبيعة علاقته ببثينة إذ هي مراوحة بين الوصل والفصل، بين الألم والمتعة.
=> هذا المقطع يؤكد معاناة الشاعر لكنه يكشف عن سببين لها: - خصوماته المتكررة مع الحبيبة، - الواشون، الأعراف
المقطع الرابع: وصف حالة الشاعر
- التشبيه التمثيلي:
- شبّه الشاعر تعطشه للحبيبة بتعطش النياق للماء لكنها لا تجرؤ على الاقتراب منه، ونفس هذه الحالة التي يعيشها الشاعر، لأنه يخشى على حياته ان اقترب من حبيبته.
التأليف:
تظافرت الأساليب اللغوية (الاستثناء، الصيغ الصرفية...) لابراز حالة جميل التي ينتابها شعور بالحرمان واليأس وألم الفراق والبعد عن الحبيبة.
- كشفت القصيدة من خلال المعجم الديني عن مكانة بثينة في حياة الشاعر إذ غدت قبلته وبذلك يضفي على هذا الحب نوعا من القداسة فاض على عقله ووحدانه.
تعليقات
إرسال تعليق